المواضيع الأخيرة
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 24 عُضو.آخر عُضو مُسجل هو زينب فقيه فمرحباً به.
أعضاؤنا قدموا 140 مساهمة في هذا المنتدى في 115 موضوع
ايران روسيا والصين:حل العقدة النووية وتراجع النفوذ الاميركي
صفحة 1 من اصل 1
ايران روسيا والصين:حل العقدة النووية وتراجع النفوذ الاميركي
*ايران روسيا والصين:حل العقدة النووية وتراجع النفوذ الاميركي*
-
يبدو أن الملفات برمتها باتت شائكة ومترابطة من أقصى الشرق حتى أقصى الغرب، وبات صندوق باندورا الذي فُتح في سورية مع بداية العام 2011 صندوقًا عالميًا انعكس بتبعاته على العالم أجمع، وهو الذي شارك فيه أكثر من 80 دولة في حرب صنفت الأشرس بين الحروب لا سيما الحروب الهجينة. واليوم وبعد مرور عقد من الزمن ونيف على هذه الحرب تداخلت الملفات وبات النظام الدولي فوضوياً تحكمه شريعة الغاب.
باتت الجغرافيا السياسية تحكم المصالح الجيوسياسية مع اندثار المبادئ الدولية التي طغت طيلة قرن مضى، فالتعاون الدولي بات شعاراً لا تؤت نتائجه سوى في الحرب حيث تتعاون الدول لغزو دولة أخرى كما الحال في الحرب على اليمن نموذجا.
فيما تلاشت الإيديولوجيات وباتت المساومات عنوان المرحلة الراهنة، وما بين البحر الأسود وبحر الصين الجنوبي وبحر عمان والمتوسط تحتدم السياسات وتتصاعد التوترات وتتعدد السيناريوات وتتحدد الاستراتيجيات وتتغير قاعدة التحالفات وترصّ الصفوف وفق مصالح الكبار، وما وراء البحار تتجهز الجيوش وتدق طبول الحرب منذرة باقتراب دنو أجل النظام العالمي القائم على القطبية الأحادية.
يبدو أن الجميع الآن يناورون على حافة الهاوية، وحل ملف واحد فقط قد تُحل جميع الملفات المترابطة مع بعضها البعض. القضية النووية الإيرانية مثالاً، فهي قضية تتشارك فيه كل من الصين، روسيا، أمريكا، إيران، ألمانيا، فرنسا وبريطانيا، وبمجرد دخولها في الاتفاق النووي يعني أن نتائج المفاوضات ستنعكس على المجتمع الدولي برمته، فالمعضلة تكمن في الوصول لاتفاق يُرضي الجميع، ويكون فيه الربح متساوٍ(رابح-رابح)، إنما القطبة المخفية تكمن في المكاسب التي يمكن تحقيقها لكل فريق مقابل حجم وكمية التنازلات المقدمة.
ولأنّ الاتفاق النووي تم التوصل إليه عام 2015، أي في خضم الحرب السورية فكان الانسحاب الأميركي منه عام 2018 بهدف إعادة خلط الأوراق، بعد أن بدا واضحاً ذاك التحالف الاستراتيجي الذي ظهر ما بين روسيا وإيران والصين خلال الحرب على الإرهاب في سورية. ويبدو أن الحرب السورية أعادت ضبط ساعة المنطقة برمتها، وكذلك أعادت تشكيل قاعدة التحالفات مع بداية عاصفة السوخوي عام 2015 في سورية.
وها هي اليوم إيران تناور في بحر عمان لتأكيد سيادتها البحرية، فيما تناور الصين في بحر الصين الجنوبي وتايوان لتأكيد سيادتها الدولية، وتواجه روسيا في البحر الأسود خططًا غربية لاستباحة الهدوء الروسي، وتحريك بؤر الإرهاب للنيل من الاستراتيجية الروسية التي تفوقت على نظيرتها الأميركية في محاربة الإرهاب، وفي المتوسط تتناحر القوى الأوروبية "الناتوية" لتحقيق مصلحة جيوسياسية تستفيد منها في خلق معابر جديدة للطاقة بعد أن بات الروسي المتحكم بالإمدادات.. فيما يبقى الخليجي والتركي والإسرائيلي خارج نطاق المناورات، ينفذون ما تمليه عليهم راعيتهم، ويسجلون بعض النقاط التي تصب في صالح مشغليهم باعتبارهم أدوات تنفيذية.
بالتالي، فإنّ بداية فكفكة تلك الملفات الشائكة تبدأ من نقطة الاتفاق أو عدم الاتفاق في القضية النووية، ما يعني إما السلم أو الحرب، وما يعكسه من تباطؤ في خطى المفاوضات هو محاولة لكسب الوقت لكل فريق، وتسجيل المزيد من المكاسب والإمساك ببعض الأوراق المتصلة ببعضها البعض.
والصراع المحتدم اليوم هو ما بين الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية التي تسعى لفرض نفسها كشريك أساسي في القرار الدولي من خلال تفعيل جميع المقومات الجيوستراتيجية، وقد تبنت في السنوات الأخيرة، مواقف في سياستها الخارجية أحيت التطلعات بعودة التوازن إلى النظام الدولي عبر مساعيها في التأثير بالمجريات الدولية والإقليمية الفرعية.
ولتحقيق تلك التطلعات فإن الأنظار تتوجه نحو منطقة الشرق الأوسط والتي تحتل مكانة جيوسياسية مميّزة في السياسة الخارجية الروسية، ومردُّ ذلك إلى ارتباط بقاء روسيا الاتحادية وكيانها بهذا الشرق خصوصاً، بعد المحاولات المستمرّة من طرف الدول الغربية وفي مقدّمتها أمريكا وحلف الناتو على إضعافها ومنعها من استعادة مكانتها في النظام الدولي، وبعثرة التطلعات الروسية في إدارة ملفات المنطقة عبر إشغالها بخاصرتها الأوكرانية والكازاخية وغيرها من دول الحاجز الروسي، إنما ما خفي عن الغرب وأميركا أن روسيا باتت ضليعة بالحرب الهجينة، وما تحاول الولايات المتحدة القيام به عبر إرهاق القوات والسياسة الروسية في حرب حدودية لن تصل إلى مبتغاها طالما أنّ الحرب الهجينة "الجيل الخامس من الحروب" باتت مألوفة لروسيا بعد التجارب المريرة التي عانى منها شعوب منطقة الشرق الأوسط، ومن هنا تركَّزت السلوكيات الخارجية الروسية في المنطقة باتجاه دول محور "المقاومة" وفي مقدّمتها سورية وإيران، لتخترق سياسة العزل المطبَّقة ضدها.
فيما توجهت الولايات المتحدة بسياساتها البراغماتية إلى توجيه اهتمامها نحو الشرق الأقصى لمواجهة النمو الصيني الاقتصادي، وتمدده الجيوسياسي عبر مشروعها الحريري "الطريق والحزام".
في المحصلة، يبدو أنّ الوقت يسير ببطء للوصول إلى اتفاق، إنما نتائج هذا الاتفاق ستنعكس على العالم برمته، وسينتج عنه تموضع قوى جديدة وتحالفات جديدة تؤكد أنّ المجتمع الدولي ليس حظيرة أميركية.
ومن سيقدم التنازلات أولاً هي من نادت بـ"أميركا أولاً" فالداخل الأميركي وما يعانيه من تصدّع في إدارته وبلوغ دين الحكومة الأميركية 29.6 تريليون دولار في كانون الأول 2021، مع الإشارة إلى أن عجز الموازنة الأميركية للربع الثالث من عام 2021 قد بلغ 348 مليار دولار، إضافة لما تعانيه من تضخم يحكم تسارعه بالهزيمة على الحزب الديمقراطي الأميركي سواء في الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية المقبلة، وهو ما سيدفعها إلى تغيير سياستها المنتهجة بالعقوبات الأحادية من جهة، ويجبر الإدارة الحالية على مكافحة التضخم من خلال تخفيض ضخ الأموال غير المغطاة، ورفع سعر الفائدة على القروض.
وبالإضافة إلى الإجراءات المذكورة، ربما سنرى ضغطًا قويًا من واشنطن على دول الخليج لخفض أسعار الطاقة، وافتقار السعوديين إلى الأموال سيضعهم في حالة مقاومة شرسة، خاصة مع وجود بدائل في روسيا والصين، وما يرجح نجاح هذه المقاومة هو التراجع الأمريكي الواضح.
إن الحالة الاقتصادية التي وصلت إليها الولايات المتحدة تذكرنا بأزمة الرهن العقاري التي انعكست على العالم أجمع، فإذا استمرت الاتجاهات الراهنة والسياسات الحالية، فهذا يعني أن عجز الموازنة للسنة المالية 2022 سيكون حوالي 1392 مليار دولار. بمعنى أن العجز سيرتفع بنسبة 64%، ويبدو أنه لا يمكن إيقاف تسارع هذا التضخم الذي تسببت به السياسات الأميركية المتوحشة، وسوف نصل حتماً إلى التضخم العالمي المفرط في غضون سنوات قليلة إذا ما استمرت تلك السياسات النرجسية، وهو ما يفسر أن الولايات المتحدة مأزومة اليوم، وبحاجة لتقديم بعض التنازلات لإنقاذ اقتصادها قبل انهياره، وهي اليوم في مواجهة طريق مسدود وخيارين أحلاهما مر، إما الاتفاق مع روسيا والصين وإيران، أو أزمة اقتصادية واجتماعية تنبأ بالانهيار، لا سيما على صعيد الأحادية القطبية العالمية، من هنا كل ما يدور الان هو مجرد دق لطبول الحرب لا جدوى منها، والمرجح هو التفاهم والاتفاق.
-
يبدو أن الملفات برمتها باتت شائكة ومترابطة من أقصى الشرق حتى أقصى الغرب، وبات صندوق باندورا الذي فُتح في سورية مع بداية العام 2011 صندوقًا عالميًا انعكس بتبعاته على العالم أجمع، وهو الذي شارك فيه أكثر من 80 دولة في حرب صنفت الأشرس بين الحروب لا سيما الحروب الهجينة. واليوم وبعد مرور عقد من الزمن ونيف على هذه الحرب تداخلت الملفات وبات النظام الدولي فوضوياً تحكمه شريعة الغاب.
باتت الجغرافيا السياسية تحكم المصالح الجيوسياسية مع اندثار المبادئ الدولية التي طغت طيلة قرن مضى، فالتعاون الدولي بات شعاراً لا تؤت نتائجه سوى في الحرب حيث تتعاون الدول لغزو دولة أخرى كما الحال في الحرب على اليمن نموذجا.
فيما تلاشت الإيديولوجيات وباتت المساومات عنوان المرحلة الراهنة، وما بين البحر الأسود وبحر الصين الجنوبي وبحر عمان والمتوسط تحتدم السياسات وتتصاعد التوترات وتتعدد السيناريوات وتتحدد الاستراتيجيات وتتغير قاعدة التحالفات وترصّ الصفوف وفق مصالح الكبار، وما وراء البحار تتجهز الجيوش وتدق طبول الحرب منذرة باقتراب دنو أجل النظام العالمي القائم على القطبية الأحادية.
يبدو أن الجميع الآن يناورون على حافة الهاوية، وحل ملف واحد فقط قد تُحل جميع الملفات المترابطة مع بعضها البعض. القضية النووية الإيرانية مثالاً، فهي قضية تتشارك فيه كل من الصين، روسيا، أمريكا، إيران، ألمانيا، فرنسا وبريطانيا، وبمجرد دخولها في الاتفاق النووي يعني أن نتائج المفاوضات ستنعكس على المجتمع الدولي برمته، فالمعضلة تكمن في الوصول لاتفاق يُرضي الجميع، ويكون فيه الربح متساوٍ(رابح-رابح)، إنما القطبة المخفية تكمن في المكاسب التي يمكن تحقيقها لكل فريق مقابل حجم وكمية التنازلات المقدمة.
ولأنّ الاتفاق النووي تم التوصل إليه عام 2015، أي في خضم الحرب السورية فكان الانسحاب الأميركي منه عام 2018 بهدف إعادة خلط الأوراق، بعد أن بدا واضحاً ذاك التحالف الاستراتيجي الذي ظهر ما بين روسيا وإيران والصين خلال الحرب على الإرهاب في سورية. ويبدو أن الحرب السورية أعادت ضبط ساعة المنطقة برمتها، وكذلك أعادت تشكيل قاعدة التحالفات مع بداية عاصفة السوخوي عام 2015 في سورية.
وها هي اليوم إيران تناور في بحر عمان لتأكيد سيادتها البحرية، فيما تناور الصين في بحر الصين الجنوبي وتايوان لتأكيد سيادتها الدولية، وتواجه روسيا في البحر الأسود خططًا غربية لاستباحة الهدوء الروسي، وتحريك بؤر الإرهاب للنيل من الاستراتيجية الروسية التي تفوقت على نظيرتها الأميركية في محاربة الإرهاب، وفي المتوسط تتناحر القوى الأوروبية "الناتوية" لتحقيق مصلحة جيوسياسية تستفيد منها في خلق معابر جديدة للطاقة بعد أن بات الروسي المتحكم بالإمدادات.. فيما يبقى الخليجي والتركي والإسرائيلي خارج نطاق المناورات، ينفذون ما تمليه عليهم راعيتهم، ويسجلون بعض النقاط التي تصب في صالح مشغليهم باعتبارهم أدوات تنفيذية.
بالتالي، فإنّ بداية فكفكة تلك الملفات الشائكة تبدأ من نقطة الاتفاق أو عدم الاتفاق في القضية النووية، ما يعني إما السلم أو الحرب، وما يعكسه من تباطؤ في خطى المفاوضات هو محاولة لكسب الوقت لكل فريق، وتسجيل المزيد من المكاسب والإمساك ببعض الأوراق المتصلة ببعضها البعض.
والصراع المحتدم اليوم هو ما بين الولايات المتحدة وروسيا الاتحادية التي تسعى لفرض نفسها كشريك أساسي في القرار الدولي من خلال تفعيل جميع المقومات الجيوستراتيجية، وقد تبنت في السنوات الأخيرة، مواقف في سياستها الخارجية أحيت التطلعات بعودة التوازن إلى النظام الدولي عبر مساعيها في التأثير بالمجريات الدولية والإقليمية الفرعية.
ولتحقيق تلك التطلعات فإن الأنظار تتوجه نحو منطقة الشرق الأوسط والتي تحتل مكانة جيوسياسية مميّزة في السياسة الخارجية الروسية، ومردُّ ذلك إلى ارتباط بقاء روسيا الاتحادية وكيانها بهذا الشرق خصوصاً، بعد المحاولات المستمرّة من طرف الدول الغربية وفي مقدّمتها أمريكا وحلف الناتو على إضعافها ومنعها من استعادة مكانتها في النظام الدولي، وبعثرة التطلعات الروسية في إدارة ملفات المنطقة عبر إشغالها بخاصرتها الأوكرانية والكازاخية وغيرها من دول الحاجز الروسي، إنما ما خفي عن الغرب وأميركا أن روسيا باتت ضليعة بالحرب الهجينة، وما تحاول الولايات المتحدة القيام به عبر إرهاق القوات والسياسة الروسية في حرب حدودية لن تصل إلى مبتغاها طالما أنّ الحرب الهجينة "الجيل الخامس من الحروب" باتت مألوفة لروسيا بعد التجارب المريرة التي عانى منها شعوب منطقة الشرق الأوسط، ومن هنا تركَّزت السلوكيات الخارجية الروسية في المنطقة باتجاه دول محور "المقاومة" وفي مقدّمتها سورية وإيران، لتخترق سياسة العزل المطبَّقة ضدها.
فيما توجهت الولايات المتحدة بسياساتها البراغماتية إلى توجيه اهتمامها نحو الشرق الأقصى لمواجهة النمو الصيني الاقتصادي، وتمدده الجيوسياسي عبر مشروعها الحريري "الطريق والحزام".
في المحصلة، يبدو أنّ الوقت يسير ببطء للوصول إلى اتفاق، إنما نتائج هذا الاتفاق ستنعكس على العالم برمته، وسينتج عنه تموضع قوى جديدة وتحالفات جديدة تؤكد أنّ المجتمع الدولي ليس حظيرة أميركية.
ومن سيقدم التنازلات أولاً هي من نادت بـ"أميركا أولاً" فالداخل الأميركي وما يعانيه من تصدّع في إدارته وبلوغ دين الحكومة الأميركية 29.6 تريليون دولار في كانون الأول 2021، مع الإشارة إلى أن عجز الموازنة الأميركية للربع الثالث من عام 2021 قد بلغ 348 مليار دولار، إضافة لما تعانيه من تضخم يحكم تسارعه بالهزيمة على الحزب الديمقراطي الأميركي سواء في الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية المقبلة، وهو ما سيدفعها إلى تغيير سياستها المنتهجة بالعقوبات الأحادية من جهة، ويجبر الإدارة الحالية على مكافحة التضخم من خلال تخفيض ضخ الأموال غير المغطاة، ورفع سعر الفائدة على القروض.
وبالإضافة إلى الإجراءات المذكورة، ربما سنرى ضغطًا قويًا من واشنطن على دول الخليج لخفض أسعار الطاقة، وافتقار السعوديين إلى الأموال سيضعهم في حالة مقاومة شرسة، خاصة مع وجود بدائل في روسيا والصين، وما يرجح نجاح هذه المقاومة هو التراجع الأمريكي الواضح.
إن الحالة الاقتصادية التي وصلت إليها الولايات المتحدة تذكرنا بأزمة الرهن العقاري التي انعكست على العالم أجمع، فإذا استمرت الاتجاهات الراهنة والسياسات الحالية، فهذا يعني أن عجز الموازنة للسنة المالية 2022 سيكون حوالي 1392 مليار دولار. بمعنى أن العجز سيرتفع بنسبة 64%، ويبدو أنه لا يمكن إيقاف تسارع هذا التضخم الذي تسببت به السياسات الأميركية المتوحشة، وسوف نصل حتماً إلى التضخم العالمي المفرط في غضون سنوات قليلة إذا ما استمرت تلك السياسات النرجسية، وهو ما يفسر أن الولايات المتحدة مأزومة اليوم، وبحاجة لتقديم بعض التنازلات لإنقاذ اقتصادها قبل انهياره، وهي اليوم في مواجهة طريق مسدود وخيارين أحلاهما مر، إما الاتفاق مع روسيا والصين وإيران، أو أزمة اقتصادية واجتماعية تنبأ بالانهيار، لا سيما على صعيد الأحادية القطبية العالمية، من هنا كل ما يدور الان هو مجرد دق لطبول الحرب لا جدوى منها، والمرجح هو التفاهم والاتفاق.
sadek- المدير العام
- الابراج : عدد المساهمات : 121
تاريخ التسجيل : 11/03/2009
مواضيع مماثلة
» (ايران) تعرض طائرة التجسس الاميركية rq-170
» ويكيليكس: شبكة اتصالات سرية لـ"حزب الله" في لبنان تمولها ايران
» ويكيليكس: شبكة اتصالات سرية لـ"حزب الله" في لبنان تمولها ايران
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
25/1/2022, 8:53 am من طرف sadek
» لا جواب من السعودية... ورهان على «كتلة متنوعة» برئاسة جعجع
23/1/2022, 12:17 pm من طرف sadek
» مجازر اليمن: أنصار الله يتوعّدون
23/1/2022, 9:04 am من طرف sadek
» داعش" يهدد بالعودة.. أكبر سجن للتنظيم بالعالم يثير رعباً
23/1/2022, 9:00 am من طرف sadek
» سيناريو عدم ترشح “الحريري” للإنتخابات ماذا يخبئ ورائه؟
23/1/2022, 8:39 am من طرف sadek
» لماذا اغتالت السعودية الشيخ سعد ، و لمصلحة من ؟
23/1/2022, 8:36 am من طرف sadek
» التيار" وحزب الله: التحالف حتمي
23/1/2022, 8:34 am من طرف sadek
» برنامج: Microsoft Office 2016
19/2/2018, 10:21 am من طرف sadek
» برنامج الضغط الشهبر WinRAR
19/2/2018, 10:11 am من طرف sadek
» Driver Pack Solution 17.7.73.4
19/2/2018, 10:05 am من طرف sadek
» Office 2016 Final Arabic مع الكرك
1/12/2017, 7:24 am من طرف sadek
» برنامج Net Framework 4.7
30/11/2017, 11:29 am من طرف sadek
» برنامج Adobe Photoshop مع الكرك
30/11/2017, 11:24 am من طرف sadek
» برنامج Adobe Acrobat مع الكرك
30/11/2017, 11:20 am من طرف sadek
» جميع البرامج المهمة والجديدة في موقع واحد
9/11/2017, 10:07 am من طرف sadek
» أبرز ما جاء في كلمة الأمين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله،08/10/2017
9/10/2017, 8:56 am من طرف sadek
» لمنجز الميداني لليوم الثاني من عملية #وان_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:29 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم الثالث من عملية #وان_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:29 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم الرابع من عملية #وان_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:28 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم الخامس من عملية #وان_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:28 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم السادس من عملية #وإن_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:27 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم السابع من عملية #وإن_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:26 am من طرف sadek
» لمنجز الميداني لليوم الثامن من عملية #وإن_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:25 am من طرف sadek
» المنجز الميداني لليوم التاسع من عملية #وإن_عدتم_عدنا
28/8/2017, 9:14 am من طرف sadek
» نرحب بكم في المنتدى
18/7/2016, 6:43 am من طرف sadek
» منتدى الإشراق للموبيليا والديكور
13/5/2016, 10:18 am من طرف sadek
» برنامج ذو قياسات عالمية لتحرير الفيديو و اضافة تأثيرات بصرية
9/5/2016, 7:28 am من طرف sadek
» توصيل هاتف السامسونج إلى الكمبيوتر
9/5/2016, 7:22 am من طرف sadek
» التحكم بموبايلات إتش تي سي عن طريق الكمبيوتر
9/5/2016, 7:19 am من طرف sadek
» برنامج لصناعة لوغو
9/5/2016, 7:14 am من طرف sadek
» منتدى البرامج الهمة
9/4/2016, 7:57 am من طرف sadek
» السيد القائد
8/4/2016, 9:28 am من طرف sadek
» احبكم في الله
28/3/2016, 9:28 am من طرف sadek
» يا هلا بالاحباب
15/1/2016, 11:20 am من طرف sadek
» اعمال يرفضها الاسلام ويروج لها البعض
29/10/2015, 11:07 am من طرف sadek
» برنامج الضغط الشهير WIN RAR
29/10/2015, 10:47 am من طرف sadek
» عاشوراء الامام الحسين
29/10/2015, 10:30 am من طرف sadek
» الف تحية للجميع
25/1/2015, 10:40 pm من طرف sadek
» الف تحية للجميع
25/1/2015, 10:40 pm من طرف sadek
» بلدة الاوجام (افراح اهل البيت)
4/1/2015, 2:22 pm من طرف sadek
» بلدة الاوجام (الاناشيد الاسلامية)
1/12/2013, 11:15 pm من طرف sadek
» هل ستشن اسرائيل حرب جديدة على لبنان
8/5/2013, 7:15 am من طرف sadek
» الصور الاولى للتفجير في سوريا
20/7/2012, 7:59 pm من طرف sadek
» بحثاً عن "سيّد حسن" مسيحي!
20/3/2012, 9:39 pm من طرف sadek
» قناة المنار البث الفضائي عبر الانترنت
20/3/2012, 7:19 pm من طرف sadek
» صور من بلدة الطيري
2/3/2012, 7:09 pm من طرف sadek
» بن جدو يطلق قناة 'الميادين' من بيروت
3/1/2012, 10:19 pm من طرف sadek
» اخبار لبنان اليوم 15-12-2011
16/12/2011, 10:08 pm من طرف sadek
» نشيد رسالة الثوار (اخراج و اعداد خاص)
14/12/2011, 9:39 pm من طرف sadek
» نشيد قسمان بعمامة من اقسم
14/12/2011, 9:38 pm من طرف sadek
» لبيك يا نصرالله
14/12/2011, 9:35 pm من طرف sadek
» الشهيد القائد الحاج خالد بزي
14/12/2011, 9:20 pm من طرف sadek
» سرقة 350 مترا من الأسلاك الكهربائية عن الشبكة العامة في الطيري
13/12/2011, 10:12 pm من طرف sadek
» الوحدة الإيطالية دشنت حديقة عامة في الطيري واسوار دعم على طريق رأس البياض لتوفير السلامة المرورية
13/12/2011, 10:10 pm من طرف sadek
» وصية الشهيد علي قشمر
13/12/2011, 9:35 pm من طرف sadek
» وصايا الشهداء دون مونتاج كواليس تموز 2006
13/12/2011, 9:34 pm من طرف sadek
» لطمية لشيخ حسين الاكرف لحزب الله و للسيد حسن نصر الله
13/12/2011, 9:30 pm من طرف sadek
» لطمية شهداء بنت جبيل
13/12/2011, 9:29 pm من طرف sadek
» اخي سوف تبكي عليك العيون حزب الله
13/12/2011, 9:28 pm من طرف sadek
» على الجبال....حزب الله
13/12/2011, 9:26 pm من طرف sadek
» اناشيد حزب الله _ أعلن أنك حزب الله
13/12/2011, 9:19 pm من طرف sadek
» من دعاء السيد حسن نصر الله
13/12/2011, 9:13 pm من طرف sadek
» السيد حسن نصر الله يبكي لمصاب ابي عبدالله الحسين عليه السلام
13/12/2011, 9:10 pm من طرف sadek
» وجدانية بصوت الشهيد القائد الحاج عماد مغنيه
13/12/2011, 9:07 pm من طرف sadek
» السيد حسن نصرالله - خطبة مؤثرة
13/12/2011, 9:02 pm من طرف sadek
» طفل يحفظ خطب حسن نصر الله ويقلده
13/12/2011, 9:00 pm من طرف sadek
» خطبة السيد حسن نصرالله ليلة عاشر محرم 1432 هـ
13/12/2011, 8:59 pm من طرف sadek
» خطبة الإمام زين العبدين عليه السلام في مجلس إبن آكلة الأكباد
13/12/2011, 8:57 pm من طرف sadek
» قصة ارض فدك التي هي هدية من رسول الله للسيدة الزهراء عليه السلام
13/12/2011, 8:52 pm من طرف sadek
» لهـذه الأسبـاب نـزل نصـر اللـه إلى ساحـة عاشـوراء
11/12/2011, 8:31 pm من طرف sadek
» حزب الله يكشف شبكة المخابرات الامريكية في لبنان بالاسماء والتواريخ
11/12/2011, 8:05 pm من طرف sadek
» مجموعة من البرامج القيمة التي تستحق التتنزيل
9/12/2011, 8:38 pm من طرف sadek
» أدوات التجسس والتصنت
9/12/2011, 8:33 pm من طرف sadek
» أجهزة تنصت ورصد وتعقب.. من عالم الجاسوسية الجديد
9/12/2011, 8:30 pm من طرف sadek
» صواريخ حزب الله ما بين رعد وزلزال
9/12/2011, 8:17 pm من طرف sadek
» (ايران) تعرض طائرة التجسس الاميركية rq-170
9/12/2011, 7:38 pm من طرف sadek
» كلمة الامين العام لـ"حزب الله" السيد حسن نصر الله في ليالي عاشوراء
3/12/2011, 10:20 pm من طرف sadek
» مقدمات نشرات الأخبار المسائية ليوم الأحد في 20/11/2011
20/11/2011, 8:04 pm من طرف sadek
» اهلا وسهلا بكم هنا
9/10/2011, 10:01 pm من طرف fakih
» استفسار ...؟
8/9/2011, 8:15 pm من طرف sadek
» فحص سرعة الاتصال بالشبكة العنكبوتية
4/9/2011, 3:02 pm من طرف sadek
» بعض الاكلات الاوروبية
4/8/2011, 11:20 pm من طرف sadek
» تردد قناة الصراط الفضائية
29/5/2011, 10:07 pm من طرف sadek
» ميت فل ومرحبا بالشباب
18/3/2011, 4:01 pm من طرف sadek
» نرحب بالاخوة الاعزاء في هذا المنتدى
2/1/2011, 12:32 am من طرف sadek
» بلدة الطيري في سطور
1/1/2011, 10:21 pm من طرف sadek
» اعضاء المجلس البلدى والمخاتير في بلدة الطيري
31/12/2010, 12:20 am من طرف sadek
» الكوانتوم أهم اختراعات العام
19/12/2010, 1:45 am من طرف sadek
» الاكوادور تحتضن المدينة التي تقع في منتصف العالم
19/12/2010, 1:42 am من طرف sadek
» حزب الله يعلن عن إحباط محاولة تجسس إسرائيلية على شبكة اتصالاته
10/12/2010, 9:50 pm من طرف sadek
» ويكيليكس: شبكة اتصالات سرية لـ"حزب الله" في لبنان تمولها ايران
10/12/2010, 9:50 pm من طرف sadek
» الرياض عرضت على واشنطن تشكيل قوة عسكرية عربية لغزو لبنان بهدف تدمير حزب الله
10/12/2010, 9:48 pm من طرف sadek
» أنظمة منع الاختراق
26/11/2010, 7:36 pm من طرف sadek
» مقدمه الي محاكاه شبكات الكمبيوتر
26/11/2010, 7:03 pm من طرف sadek
» وصفات حول الحلويات اللبنانية
19/11/2010, 8:20 pm من طرف princessa linetta
» اطيب و الذ الاكلات اللبنانية
19/11/2010, 7:44 pm من طرف princessa linetta
» الجيش الإسرائيلي يكشف عن وثائق سرية عن حزب الله وترسانته
19/11/2010, 7:14 pm من طرف sadek
» سيناريوهات «الحرب الثالثة»: هجوم إسرائيلي على حز الله
19/11/2010, 7:10 pm من طرف sadek
» الاستخبارات الإسرائيليّة: حزب اللّه 2010 يختلف عن 2006
19/11/2010, 7:08 pm من طرف sadek